بشكل عامٍّ، تُسهِمُ دراسةُ الصِّراع (الإسلامي-الصهيوني) في فَهم كثيرٍ من التطوُّرات السِّياسية والاجتماعية في غرب آسيا والعالم، وتُساعد في تطوير رُؤًى وحلولٍ لأكثر الأزمات العالميّةِ حساسية
بشكل عامٍّ، تُسهِمُ دراسةُ الصِّراع (الإسلامي-الصهيوني) في فَهم كثيرٍ من التطوُّرات السِّياسية والاجتماعية في غرب آسيا والعالم، وتُساعد في تطوير رُؤًى وحلولٍ لأكثر الأزمات العالميّةِ حساسية
اضافةتعليق