يُضيء المَقال على مزايا الإنسان في عُمر الشَّباب من تَوثُّبٍ دائمٍ واستعدادٍ للتطور والتغيير، كما يتناول تلك المزايا في خلفيَّتها الإسلاميَّةِ الأصيلة. ثمَّ يعالِج فرصةَ الشَّباب في الواقع الحاليّ للمنطقة، بعد عرضٍ موجز للمتغيرات والظروف المستجدة ما بعد اندلاع معركة طوفان الأقصى.
بعدَ مُحاولةِ فَهم الواقع وفَهم طبيعة الشباب وقابليَّاتهم، نُقدّم طرحًا حول وظيفةِ الشَّباب ومسؤوليتهم في نهضة الأُمَّة وتعزيز مسارها الصاعد. وذلك مع التَّركيز على قضيَّة التصدّي للشؤون العامَّة، وما ينطوي عليه ذلك التصدي من هواجس وشروط ونتائج.
اضافةتعليق